يعد هذا المتحف الإضافة الأخيرة إلى المشهد الثقافي في وينيبيغ، وهو يعكس تاريخ ومستقبل حقوق الإنسان في كندا والعالم، ويتميز المتحف بتصميمه الفريد من نوعه وطريقته الجذابة في تقديم قصص حقوق الإنسان.